AN UNBIASED VIEW OF تأثير الطاقة البديلة على البيئة

An Unbiased View of تأثير الطاقة البديلة على البيئة

An Unbiased View of تأثير الطاقة البديلة على البيئة

Blog Article



هناك نوعان من الطاقة التي يمكن أن تنتجها المحيطات: الطاقة الحرارية من حرارة الشمس والطاقة الميكانيكية من حركة المد والجزر والأمواج. ويمكن تحويل “الطاقة الحرارية للمحيطات” إلى كهرباء باستخدام عددٍ قليلٍ من الأنظمة المختلفة التي تعتمد على درجات حرارة المياه السطحية الدافئة.

بناء أو إعادة تأهيل المباني بأنظمة الطاقة الشمسية للحصول على منافعها من المياه الساخنة والتبريد أو تشغيل أنظمة التهوية.

وفي المقابل فإن نظم الطاقة السلبية تتضمن التقنيات التي تعتمد على استغلال الطاقة الشمسية عبر توجيه أحد المباني ناحية الشمس واختيار المواد ذات الكتلة الحرارية المناسبة أو خصائص تشتيت الأشعة الضوئية، وتصميم المساحات التي تعمل على تدوير الهواء بصورة طبيعية.

ارتفاع درجة حرارة المياه المُستخرجة؛ وكلما ازداد العمق في جوف الأرض، ازدادت درجة الحرارة.

في "مؤتمر المناخ العالمي" في بون يتم مناقشة الإجراءات اللازمة لتقليص الانبعاثات السامة، وذلك لخفض سخونة الأرض درجتين.

ثمّة مخزون هائل من هذه الطاقة في كوكب الأرض، إذ تمثل النباتات والحيوانات المندثرة -بسبب العوامل الطبيعية- نواة الوقود الأحفوري، وبفعل الضغط والحرارة تحوّلت الطاقة المخزنة داخل هذه الكائنات إلى وقود، وتجمعت ضمن خزانات قابعة في باطن الأرض.

والطاقة المنتجة من الرياح هي مصدر الطاقة المتجددة الأقل تكلفة والأكثر تبشيراً بالنجاح مقارنة بجميع المصادر الأخرى، ولكن طبيعته المتنوعة ـــ أي لأن الرياح لا تهب دوما ـــ تجعل قيام البحاثة بتحديد ما سيكون له من تأثير في أنظمة تحلية المياه وعمليات إنتاجها أمراً معلومات إضافية ليس ضرورياً.

الوقود الأحفوري (الفحم والنفط والغاز الطبيعي)طاقة الهيدروجينما هي أنواع مصادر الطاقة البديله.

تُستخدَم طاقة مضخات الرياح في ضخ المياه، وهي منتشرة الاستعمال بكثرة في كلٍّ من أستراليا وأمريكا اللاتينية وإفريقيا وآسيا.

وتعد عملية حرق الغاز الطبيعي أكثر نظافة من الديزل، إذ قلما ينتج "السناج" أو هباب الفحم عند احتراقه وهو ما يجعله مناسباً جداً للمدن لكبيرة المتضررة بيئياً من السناج.

علوم الأرض  ، ثروات طبيعية / فوائد الطاقة المتجددة للبيئة

إن فوائد الطاقة المتجددة عديدة وواضحة بقدر ما يتسم بالوضوح أيضاً الحواجز التي تحول بيننا وبين استيعابها؛ فهياكل السوق، وغياب الفهم للتكنولوجيات المتجددة الناشئة، إضافة إلى صعوبة الحصول على التمويل، وكذلك ارتفاع تكاليف التمويل ونقص الأُطر التنظيمية وغياب المكافآت مقابل الإحلال محل أنواع الوقود الأحفوري الخارجية (ومن ذلك مثلاً الانبعاثات الكربونية وملوّثات الهواء المحلية) وصِغر حجم الأسواق وتخبّط السياسات المتبعة، كل هذا لَعب دوراً في الحيلولة دون انتشار الطاقات المتجددة.

شهد سوق الوقود الأحفوري في السنوات الأخيرة نهضة ملحوظة بسبب تقنيات التعدين الجديدة، مثل التكسير الهيدروليكي، فقد عمدت العديد من شركات التعدين إلى إنشاء خزانات الغاز وتطوير الزيوت التي لم تكن معروفة قبل بضعة عقود.

هذه التساؤلات يعكف على الإجابة عليها فريق من علماء دوليين بـ"جامعة لابينرانتا للتكنولوجيا" بفنلندا. هذا الفريق، بقيادة البروفيسور كريستيان برايير، درس بيانات متعددة من جميع مناطق العالم حول استهلاك الطاقة وتطور السكان والطقس.

Report this page